النصر السعودي: أيميريك لابورت يتجه للانضمام إلى مارسيليا.. بشرط واحد فقط

أيميريك لابورت قد يعود لأوروبا عبر بوابة أولمبيك مارسيليا، لكن شرط المشاركة في دوري أبطال أوروبا يُعقّد الصفقة. تعرف على كل التفاصيل حول مستقبل المدافع الإسباني.
هل يرحل لابورت عن النصر السعودي بعد عام فقط؟
بعد موسم واحد فقط مع نادي النصر السعودي، يبدو أن المدافع الإسباني أيميريك لابورت يفكر جديًا في العودة إلى أوروبا، حيث يُعد أولمبيك مارسيليا الفرنسي الوجهة الأقرب له في سوق الانتقالات الصيفية 2025.
📌 ومع انتهاء عقده في صيف 2026، وجد لابورت نفسه أمام فرصة ذهبية لإعادة حساباته، خاصةً بعدما أعرب مرارًا عن رغبته في اللعب بدوري الأبطال الأوروبي.
قصة انتقال لابورت إلى النصر:
البند | التفاصيل |
---|---|
تاريخ الانضمام | أغسطس 2023 |
قيمة الانتقال | انتقال حر من مانشستر سيتي |
العقد | 3 سنوات |
الراتب السنوي | 20 مليون يورو تقريبًا |
عدد المباريات | 48 مباراة في جميع البطولات |
📌 رغم الأداء الجيد في الدوري، إلا أن لابورت لم يخفِ رغبته في العودة إلى الأجواء الأوروبية والمنافسات القارية.
🧭 لماذا يهم لابورت لمارسيليا؟
- الحاجة الدفاعية: مارسيليا يبحث عن مدافع خبير لقيادة خط دفاعه.
- الخبرة الأوروبية: لابورت يملك خبرة كبيرة في دوري الأبطال.
- العمر المناسب: 30 عامًا – لا يزال قادرًا على تقديم مستوى عالٍ.
- القيمة السوقية: أقل من قيمته الحقيقية بسبب عمره وتواجده في الدوري السعودي.
📌 ويأتي هذا الاهتمام أيضًا في ظل احتمالية رحيل ليوناردو باليردي، الذي يمثل حالياً أحد الركائز الأساسية في الدفاع.
✅ الشروط التي وضعها لابورت:
الشرط | التوضيح |
---|---|
المشاركة في دوري الأبطال | لابورت لن ينضم إلى أي نادٍ غير مؤهل لدوري الأبطال |
ضمان المشاركة | يريد دورًا أساسيًا وليس مجرد مقعد على الدكة |
الاتفاق المالي | يجب أن يكون هناك توافق بين النادي والمدافع على الرواتب والحوافز |
📌 وبحسب المصادر، فإن مارسيليا يمتلك المشروع والرغبة، لكن عليه التأكد من تأهله رسميًا لدوري الأبطال قبل تقديم عرض نهائي.
🔁 المنافسون على خدمات لابورت:
النادي | الدولة | السبب |
---|---|---|
ريال مدريد | إسبانيا | لاعب سابق مع مدربه كارلو أنشيلوتي |
أتلتيكو مدريد | إسبانيا | يبحث عن مدافع مخضرم |
فياريال | إسبانيا | مشروع مثير للمهتمين بالدوري الأوروبي |
📌 لكن مارسيليا يحتل المرتبة الأولى حاليًا بفضل المشروع الرياضي الجديد تحت إدارة خورخي مالشير.