جوارديولا والانفصال الوشيك: توجس في مانشستر سيتي من تأثير “جوارديولا والانفصال الوشيك“
تتصاعد حدة التوترات داخل أروقة نادي مانشستر سيتي، حيث يترقب الجميع بحذر تبعات خبر انفصال مدرب الفريق، الإسباني جوارديولا والانفصال الوشيك عن زوجته كريستينا سيرا. فهل يؤثر هذا الحدث الشخصي على الأداء الفني للفريق في الموسم المقبل؟
جوارديولا والانفصال الوشيك: تأثير محتمل على تحضيرات الفريق
كشفت صحيفة “ديلي ميل” البريطانية عن قرب إعلان جوارديولا والانفصال الوشيك رسميًا، وهو الأمر الذي أثار مخاوف إدارة مانشستر سيتي من تأثير سلبي محتمل على تحضيرات الفريق للموسم الكروي الجديد. وتزداد الحاجة إلى تسوية الأمور بين الطرفين في أقرب وقت ممكن، خاصة بعد تدهور العلاقة بينهما.
تفاصيل العلاقة وتوقعات المستقبل
استمرت علاقة بيب وكريستينا لمدة 30 عامًا، وتكللت بالزواج في عام 2014. وتشير التقارير إلى أن قرار الانفصال تم الاتفاق عليه في ديسمبر الماضي، بعد فترة وجيزة من تجديد جوارديولا عقده مع النادي. ويعتبر البعض هذا القرار “القشة التي قصمت ظهر البعير” بالنسبة لكريستينا.
موسم مضطرب وتطلعات مستقبلية
شهد الموسم (2024-2025) أسوأ أداء لجوارديولا كمدرب للسيتي، مسجلاً أرقامًا سلبية غير مسبوقة. وكان بيب قد صرح سابقًا بأنه يعتزم مغادرة مانشستر سيتي في عام 2027، بعد انتهاء عقده الحالي.
